أعترف أن موضوع البهائية من أكثر المواضيع التى تسببت فى لى فى حيرة وأرتباك شديدين ....فأنا والحمد الله مسلم أعتز بدينى ومقتنع به وهذا يجعلنى أعتبر البهائية خزعبلات مجنونة من شخص مجنون ولا ترقى لأن تصبح دينا سماويا فمحمد صللى الله عليه وسلم هو أخر الأنبياء
كما أؤمن أنا والمليار مسلم على هذا الكوكب وفى نفس الوقت أنا شديد الأيمان بالأية القرأنية (من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ولا أعتقد أن أنضمام مليون شخص لتلك الديانة المزعومة يمكن أن يؤثر على الأسلام كدين أو المسلمين كمجتمع فالأسلام أقوى من ذلك بكثير
وفى ظل عدم أعتراف المجتمع المسلم بدين أخر بعد الأسلام أجد أن من الصعب على هذا المجتمع أن يضع البهائية كديانة رسمية معترف بها على البطاقات الشخصية وجوازات السفر وأيضا لا يجب أن تكتب ديانتهم على انهم مسلمون
وفى نفس الوقت فأنى اؤمن بحق هؤلاء أن يختارو البهائية (وهى فى رأيى كفر صريح غير قابل للنقاش )فلا أكراه فالدين وليلقى هؤلاء مصيرهم يوم الحساب
هل أحترتم مثلى!!!!؟
خلصت فى النهاية إلى أن من حق هؤلاء أن يختاروا البهائية (أختاروا الكفر ...واحنا مالنا هو أحنا اللى حنتحاسب يوم القيامة)!؟
ومن حقهم أن يعيشوا بيننا كمصريين لهم كافة حقوق المواطنة السياسية
فهل من حقهم كتابة الديانة فى الأوراق الرسمية .....اسمها أوراق رسمية أى أن الأعتراف بديانتهم فيها يتجاوز الأعتراف بوجودهم إلى أعتراف رسمى من الدولة بذلك الدين
وللخروج من هذا المأزق يمكن للدولة أن تكتب الديانة كالتالى >.....ديانة غير سماوية....وتعلن أن أمثال تلك الديانات لا تلقى أعتراف رسمى من الدولة بشرعيتها ولكن تترك الحق لمواطنيها فى الأعتقاد بها (فلا أكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى)ظ
ولكننا كمجتمع مسلم وكدولة دينها الرسمى هوالأسلام أُُمرنا يالدعوة لله والأعتراف فقط بالديانات السماوية
ولهذا فلا يمنح لتلك الديانات أعتراف بشرعيتها ولا تمنح حق أقامة دور عبادة أو دعوة أو تبشير ويجب أن يجرم كل هذا
وعلى الذى يعتنفها أن يعتنقها ويتعبد بها فى بيته فهو حر فيه ويضعها فى البطاقة على أنها ديانة غير سماوية وكفى
ما رأيكم؟؟؟؟؟؟؟
كما أؤمن أنا والمليار مسلم على هذا الكوكب وفى نفس الوقت أنا شديد الأيمان بالأية القرأنية (من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) ولا أعتقد أن أنضمام مليون شخص لتلك الديانة المزعومة يمكن أن يؤثر على الأسلام كدين أو المسلمين كمجتمع فالأسلام أقوى من ذلك بكثير
وفى ظل عدم أعتراف المجتمع المسلم بدين أخر بعد الأسلام أجد أن من الصعب على هذا المجتمع أن يضع البهائية كديانة رسمية معترف بها على البطاقات الشخصية وجوازات السفر وأيضا لا يجب أن تكتب ديانتهم على انهم مسلمون
وفى نفس الوقت فأنى اؤمن بحق هؤلاء أن يختارو البهائية (وهى فى رأيى كفر صريح غير قابل للنقاش )فلا أكراه فالدين وليلقى هؤلاء مصيرهم يوم الحساب
هل أحترتم مثلى!!!!؟
خلصت فى النهاية إلى أن من حق هؤلاء أن يختاروا البهائية (أختاروا الكفر ...واحنا مالنا هو أحنا اللى حنتحاسب يوم القيامة)!؟
ومن حقهم أن يعيشوا بيننا كمصريين لهم كافة حقوق المواطنة السياسية
فهل من حقهم كتابة الديانة فى الأوراق الرسمية .....اسمها أوراق رسمية أى أن الأعتراف بديانتهم فيها يتجاوز الأعتراف بوجودهم إلى أعتراف رسمى من الدولة بذلك الدين
وللخروج من هذا المأزق يمكن للدولة أن تكتب الديانة كالتالى >.....ديانة غير سماوية....وتعلن أن أمثال تلك الديانات لا تلقى أعتراف رسمى من الدولة بشرعيتها ولكن تترك الحق لمواطنيها فى الأعتقاد بها (فلا أكراه فى الدين قد تبين الرشد من الغى)ظ
ولكننا كمجتمع مسلم وكدولة دينها الرسمى هوالأسلام أُُمرنا يالدعوة لله والأعتراف فقط بالديانات السماوية
ولهذا فلا يمنح لتلك الديانات أعتراف بشرعيتها ولا تمنح حق أقامة دور عبادة أو دعوة أو تبشير ويجب أن يجرم كل هذا
وعلى الذى يعتنفها أن يعتنقها ويتعبد بها فى بيته فهو حر فيه ويضعها فى البطاقة على أنها ديانة غير سماوية وكفى
ما رأيكم؟؟؟؟؟؟؟