الأربعاء، ٢٢ نوفمبر ٢٠٠٦

المصرى هو



ممكن يعدي التلاتين
ولسه عايش مع أمه وأبوه وماعندهومش مشكلة.

يشخص المرض ويوصفلك الدوا وبيفهم في النقاشة والكهربا وتصليح العربيات والطبيخ والسياسة والكورة وهو أبيض ياورد.

>بيحط الريموت كونترول في كيس بلاستيك كعادة فرعونية.

>يقف يتكلم على الباب نص ساعة بعد إنتهاء الزيارة >والسلام.

>لمّا تفتح نملية المطبخ هتلاقي عنده عشرين برطمان بتاع مربى فاضي بقالهم سنين ومازال مُصِر على جمع المزيد
د
> >ييجي بعد معاده بساعتين ويفتكر إن ده عادي.

> >لسه عنده إصرار إنه يتكلم بصوت عالي في التليفون لما تكون المكالمة دولية عشان التاني يسمعه.

>بيعتبر نفسه أفضل واحد في الشرا والفصال وبعد كده يكتشف إن الحاجة في المحل اللي جنبه أرخص من غير فصال.

>بيحتفظ بأكياس محلات اللبس والأحذية وورق الهدايا تحت مرتبةالسرير لسنوات ومابيستخدمهاش.

> >بيشتري قبل الفطار في رمضان مواد إستهلاكية أصلا موجود عنده في البيت لسه ماستخدمهاش

>بيكون عنده شواية لزوم الرحلات أقصى استخدام لها كان مرة واحدة في العيد.

> >بيفتكر إن أي حد بيشتغل في الخليج بيغرف فلوس من غير حساب.

>بيكون مشغول بقيمة التيبس أو البقشيش طول العشا ياترى ربع جنيه ولانص جنيه.
>برده بيتخانق ساعة دفع الحساب بحرارة شديدة على إنه هو اللي لازم يدفع.

>بيفرش ملاية سرير على طقم الأنتريه عشان يفضل نضيف لما ييجي ضيوف
ومابيشيلهاش لما ييجوا.

هناك تعليق واحد:

doddosh يقول...

هو ده المصرى
بس حقيقى جدا كل الكلام ده
واقعى
بس انت ما أضفتش فيك منه ايه وايه
ومش فيه منك ايه
بصراحة
واعتز بمصريتك وقول الحقيقة